شيرين عبد الوهاب اختارت الصمت والعلاج في خطوة جريئة نحو التعافي من الأزمات النفسية التي مرت بها في الفترة الأخيرة حيث بدأت رحلتها العلاجية في أحد المستشفيات الأوروبية والتي من المتوقع أن تستمر لمدة تتراوح بين 6 إلى 7 أشهر بعيدًا عن ضغوط الحياة اليومية والشائعات التي طالت حياتها الشخصية خاصة تلك المتعلقة بعودتها لطليقها حسام حبيب وقد أكدت مصادر مقربة أن شيرين تعيش في عزلة تامة دون هاتف محمول مما يساعدها على التركيز الكامل على العلاج والتعافي من كل ما مرت به من تحديات وصعوبات في حياتها الفنية والشخصية حيث تأمل أن تعود أقوى من السابق وتستعيد مكانتها في عالم الفن بعد هذه الرحلة العلاجية المهمة.

شيرين عبد الوهاب في رحلة علاجية

تخضع الفنانة شيرين عبد الوهاب حاليًا لرحلة علاجية في أحد المستشفيات الأوروبية، حيث من المتوقع أن تستمر هذه الرحلة لمدة تتراوح بين 6 إلى 7 أشهر، وذلك للتعافي من الأزمات النفسية التي مرت بها مؤخرًا، خاصة في ظل الشائعات المتكررة التي طالت حياتها الشخصية، ومنها ما أُشيع حول عودتها لطليقها حسام حبيب، وفقًا لمصادر مقربة، فإن شيرين تعيش في عزلة تامة، ولا تمتلك هاتفًا محمولًا، مما يجعل التواصل مع الأصدقاء والمقربين منها أمرًا صعبًا، حيث تركز بالكامل على العلاج والتعافي.

حقيقة الحفل الغنائي مع فضل شاكر

في سياق آخر، نفت شيرين عبد الوهاب بشكل قاطع ما تردد عن إحيائها حفلًا غنائيًا مشتركًا مع الفنان فضل شاكر في شهر أكتوبر المقبل بدولة الإمارات، حيث تم نشر بيان عبر حساباتها الرسمية جاء فيه: «تعلن الفنانة الكبيرة شيرين عبد الوهاب لجمهورها العزيز في دولة الإمارات العربية الحبيبة، عدم صحة ما تم نشره من خلال إحدى الصفحات غير معلومة المصدر عن حفل تحييه الفنانة الكبيرة بالاشتراك مع الفنان الكبير فضل شاكر بتاريخ 2 أكتوبر 2025 على مسرح دبي أوبرا، وأن أي حفل سيكون الإعلان عنه من خلال صفحاتها الرسمية، مع خالص التقدير والاحترام لدولة الإمارات الغالية وشعبها الحبيب».

تجاوز الخلاف مع محاميها

كما أعلنت شيرين مؤخرًا عن تجاوز الخلاف الذي نشب بينها وبين محاميها المستشار ياسر قنطوش، والذي شغل الرأي العام خلال الفترة الماضية، وأوضحت في بيان إعلامي: «مساء الخير، أنا عاوزة أوضح لجمهوري الحبيب إن اللي حصل بيني وبين المستشار ياسر قنطوش، هو مجرد سوء تفاهم عابر بيحصل بين الإخوات، الأستاذ ياسر أخ وصديق، من أكتر الناس اللي خايفة على مصلحتي، وحريص على استعادة حقوقي بأمانة وضمير».