الفنانة نورا عبد الرحمن أعربت عن سعادتها بتجسيد دورها في “حكاية الوكيل” ضمن مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” حيث وصفت التجربة بالمميزة والحماسية وأكدت أن الدور كان يحمل أبعادًا إنسانية جذبتها منذ قراءتها الأولى للسيناريو وقد تحدثت عن تجربتها في اختبار الأداء الذي كان مليئًا بالتحديات خاصة عندما يكون الفنان متعلقًا بالدور ويحلم بتجسيده كما كشفت نورا عن اكتشافها لإمكانية دراسة الفن خلال المرحلة الثانوية ورغم رفض والدتها للفكرة إلا أنها التزمت بنصيحتها بأن الموهبة لا تعتمد فقط على الدراسة الأكاديمية.

تجربة نورا عبد الرحمن في "حكاية الوكيل"

الفنانة نورا عبد الرحمن شاركت في تجربة مميزة ومليئة بالحماس ضمن مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو" من خلال دورها في "حكاية الوكيل" حيث أكدت أن الدور كان يحمل أبعادًا إنسانية أثارت حماسها منذ اللحظة الأولى لقراءة السيناريو، وقد أعربت عن سعادتها بالمشاركة في هذا العمل الذي أضاف لها الكثير من الخبرة والتحدي.

تحديات الأداء والاختبارات

خلال استضافتها في برنامج على قناة CBC الذي تقدمه الإعلاميتان منى عبدالغني ومها بهنسي، تحدثت نورا عن تجربتها في اختبار الأداء، حيث ذهبت وهي مليئة بالحماس رغم صعوبة المنافسة، وأكدت أن رهبة الأوديشن تزيد عندما يكون الفنان متعلقًا بالدور ويحلم بتجسيده، مما يجعل التجربة أكثر تحديًا وإثارة.

اكتشاف الموهبة والدعم العائلي

كشفت نورا عبد الرحمن أنها اكتشفت شغفها بالفن أثناء دراستها في المرحلة الثانوية، وعندما عرضت فكرة دراسة الفن على والدتها، قوبلت بالرفض، لكنها التزمت بنصيحة والدتها التي أكدت أن الموهبة لا تعتمد فقط على الدراسة الأكاديمية، بل تحتاج إلى شغف وإصرار، مما دفعها لمواصلة السعي وراء حلمها في عالم التمثيل.